yasmean مشرف سابق
الدولة : المحافظة : البحيرة المدينة : كفر الدوار الجامعة : الإسكندريه فرع دمنهور الكلية : كلية الآداب الفرقة : الرابعة قسم : التاريخ والاثار الاسلامية الشعبة : عامة عدد المساهمات : 840 العمر : 34 الجنس :
| موضوع: الالهة المصرية القديمة الجمعة 18 سبتمبر 2009, 17:16 | |
|
عدل سابقا من قبل yasmean في الجمعة 18 سبتمبر 2009, 17:40 عدل 1 مرات | |
|
yasmean مشرف سابق
الدولة : المحافظة : البحيرة المدينة : كفر الدوار الجامعة : الإسكندريه فرع دمنهور الكلية : كلية الآداب الفرقة : الرابعة قسم : التاريخ والاثار الاسلامية الشعبة : عامة عدد المساهمات : 840 العمر : 34 الجنس :
| |
yasmean مشرف سابق
الدولة : المحافظة : البحيرة المدينة : كفر الدوار الجامعة : الإسكندريه فرع دمنهور الكلية : كلية الآداب الفرقة : الرابعة قسم : التاريخ والاثار الاسلامية الشعبة : عامة عدد المساهمات : 840 العمر : 34 الجنس :
| موضوع: رد: الالهة المصرية القديمة الجمعة 18 سبتمبر 2009, 17:21 | |
| | |
|
yasmean مشرف سابق
الدولة : المحافظة : البحيرة المدينة : كفر الدوار الجامعة : الإسكندريه فرع دمنهور الكلية : كلية الآداب الفرقة : الرابعة قسم : التاريخ والاثار الاسلامية الشعبة : عامة عدد المساهمات : 840 العمر : 34 الجنس :
| موضوع: رد: الالهة المصرية القديمة الجمعة 18 سبتمبر 2009, 17:23 | |
| [size= 24]صورة لنقش لآرباب النيل -----------------------------------------------------------> يمثل هذا المنظر نوعا من النقش البارز الملون، الذي كان يوما يزخرف معبد الفرعون ساحورع الجنائزى في أبوصير , الفرعون ساحورع هو ثانى فرعون السرة الخامسة من الدولة القديمة . ويبين ثلاثة شخوص لأرباب الخصب المصرية، في الوجه البحري، في موكب منهم، وهم يمسكون في أذرعهم المنبسطة، علامة القربان "حتب"، وصولجان "واس"، رمز السلطان. ومن حول سواعدهم تتدلى طائفة من علامات "عنخ"، رمز الحياة. وقد صوروا في سيرهم تحت قبة السماء، بنجومها، حاملين القرابين إلى المعبد. ويلاحظ أن أرباب النيل، كانت تصور ببطون الأنثى وصدورها، رمزا للخصوبة التي يهبها النيل لأرض مصر، على حين ظل سائر الجسد مذكرا. ويعزى ذلك إلى ما كان للنيل من دور في توحيد وجهي أرض مصر. ************************************************** رب النيل حابىتمثال من الخشب المطلى بالذهب لرب النيل حابى واقفاً على قاعدة صغيرة مستطيلة الشكل. ويظهر حابى عادة بلحية كثيفة، ضخم البنيان وعريض الصدر، مرتديا تاج مشكل من مجموعه من البوص وزهور اللوتس. ولكنه يظهر فى هذا التمثال على شكل مومياء، مغطى بعباءة وصدرية مزخرفة، وقد ضم يده الى صدرة. والجسم مغشى تماما بالذهب، فيما عدا عيونه وحاجبيه ولحيته المستعارة. كما يرتدى شعراً مستعاراً مكون من ثلاثة أجزاء.[/size] | |
|
yasmean مشرف سابق
الدولة : المحافظة : البحيرة المدينة : كفر الدوار الجامعة : الإسكندريه فرع دمنهور الكلية : كلية الآداب الفرقة : الرابعة قسم : التاريخ والاثار الاسلامية الشعبة : عامة عدد المساهمات : 840 العمر : 34 الجنس :
| موضوع: رد: الالهة المصرية القديمة الجمعة 18 سبتمبر 2009, 17:25 | |
| آتون ( Yati , Aten, Aton)
الإله الشمس a sun god "وكان يرمز له بـ قرص الشمس يعطى الخيرات للأنسان بواسطة أشعه تخرج من قرص الشمس حتى تصل ليد البشر "الذي لم يعبد قبل الدولة الحديثة ، ارتفع في عهد الملك "اخناتون" إلى أن يكون الإله الوثنى الأوحد. مثل في أول الأمر رأس صقر ، ثم كقرص شمس بأشعة تنتهي بيد آدمية تمسك غالباً علامة الحياة. من ألقابه: "الحرارة المنبثقة من قرص الشمس رب الأفقين ، الذي يتلألأ في افقه باسمه. كوالد لرع الذي عاد إلينا كآتون "******************************كان أتون مثل أرباب هليوبوليس ربا للشمس. ومنذ بداية الدولة الحديثة، أصبح تأثير ديانة هليوبوليس في ازدياد. ووصلت إلى أعلى مراتبها في عهد الملك إخناتون، الذي أهمل جميع الديانات التقليدية في مصر، لتبجيل رب واحد فقط، وهو أتون، الذي تمثل في شكل قرص الشمس، بأشعتها التي تنتهي بأيد بشرية، لتمنح الحياة والرخاء للأسرة الملكية. وكان معبد أتون في العمارنة، عاصمة إخناتون، أو في الكرنك، بدون سقف، ليسمح لأشعة الشمس بالتغلغل في داخله. بعد وفاة إخناتون، عاد أتون مرة أخرى، لمكانته الأولى، كأحد الأرباب المصري*******************************وقد كان الملك أخناتون هو أول من فكر فى عبادة الإله آتون واعتبر الشمس التى هى آتون هى خالقة الحياة على الآرض لأنه بدون الشمس لن يكون على الأرض حياة للنبات ولا للحيوان.كان قدماء المصريين يطلقون علي الله الموحد عدة أسماء حسب منطقة عبادته. صلاة أخناتون لمعبوده آتون +++
ـ العالم في ظلامٍ كأنه الموت. الأُسُودُ تَخْرُجُ من عَرَبَتِها والحَيَّاتُ مَنْ جُحورِها والظَلامُ يَسودُ
ـ وَعِنْدَما تُشْرِقُ في الأُفُقِ يَتَلاشى الظَلامُ وَكُلٌّ يَذْهَبُ إلى عَمَلِهِ ـ تُزْهِرُ كُلَّ الأَشْجارِ والنباتاتِ وتَتَفَتَح والطُيورُ تُرَفْرِفُ في أَعْشاشِها، والخِرفانُ تَرْقُصُ وَتَثبتُ على أرجُلِها ـ السُفُنُ تَمخرُ عباب الماءِ صُعوداَ وَهُبوطاَ والأَسماكُ في النَهْرِ تَقْفَزُ أَمامك، وأَشِعَتُكَ في وَسَطِ البَحْرِ العَظيمِ كَمْ هيَ مُتَعَدِدَةٌ أَعْمالُكَ. لقد خَلَقْتَ الأرضَ وِفْقاَ لمَشيئتِكَ. وكُلُّ ما عَلَيْها مِنْ ناسٍ وحَيَوانٍ ـ لقد خَلَقْتَ نِيلاَ في السماءِ يُرْسِلُ الماءَ على المَخْلوقاتِ، فَيَسْقي حُقَولَهُم وَيَجْعَلُ الجِبالَ تَفيضُ سُيولاَ فَتَرْوي الناسَ والقِطْعانَ في الأَرضَ
ـ أنْتَ الذي خَلَقَ الفُصولَ، وخلَقْتَ السَماءَ البَعيدَةَ تَسْطعُ فيها وَتشْرقُ وَتغْربُ يَوْماً بَعدَ يَوْم ـ العالمُ كُلُّهُ بَيْنَ يَدَيْكَ عِنْدَما تَسْطَعُ على المَخْلوقات، تَحْيا وعندما تغْرُبُ عنها تَموتُ وبك يعيش الإنسان
مصدر النص : مغامرة العقل الأُولى، دراسةٌ في الأسطورة، سوريا، أرض الرافدين ـ فراس السواح ـ منشورات دار علاء الدين ـ دمشق ـ سوريا ـ صفحة 133-134 نشيد إخناتون
Akhenaten's Poem Of Praise To The Sun
ترجمة عالم المصريات سليم حسن , كتاب ( فجر الضمير ) لهنرى بريستد , ترجمة سليم حسن ص 301 –
بهاء آتون وقوته العالمية تشرق وتضئ أنت تبزغ بجمالك في أفق السماء . أنت يا آتون الحى الذى كنت فى أزلية الحياة فحينما كنت تطلع في الأفق الشرقي كنت تملأ كل البلاد بجمالك أنت جميل و عظيم ومتلألئ ومشرق فوق كل أرض وأشعتك تحيط بالأرضين حتى نهاية جميع مخلوقاتك أنت رع وانت تخترق حتى نهايتها القصوى ( يعنى الارضين ) وانت توثقهم ( يعنى البشر ) لابنك المحبوب ( الفرعون ) ورغم انك قصى جدا فان اشعتك فوق الارض ورغم انك تجاه البشر فان خطواتك خفية ( عنهم )
الليل والانسان وحينما تغيب في أفق السماء الغربي فان الأرض تظلم كالموت فينامون في حجراتهم ، ورؤوسهم ملفوفة ومعاطسهم مسدودة ولا يرى انسان الاخر فى حين ان امتعتهم تسرق وهى تحت رءوسهم ولا يشعرون بذلك
الليل والحيوان وكل اسد يخرج من عرينه ( ليفترس ) وكل الثعابين تنساب لتلدغ والظلام يخيم والعالم فى صمت فى حين ان الذى خلقهم فى افقه النهار والانسان الأرض زاهية حينما تشرق في الأفق وعندما تضيء بالنهار مثل آتون فانك تقصى الظلمة الى بعيد وحينما ترسل أشعتك تصير الأرضان ( مصر ) فى عيد والناس يستيقذون ويقفون على اقدامهم عند ايقاظك لهم وبعد غسلهم لاجسامهم يلبسون ثيابهم ثم يرفعون اذرعتهم تعبدا لطلعتك ثم بعد ذلك يقومون الى اعمالهم فى كل العالم النهار والحيوان والنبات وجميع الماشية ترتع فى مراعيها والاشجار والنباتات تينع والطيور فى مستنقعاتها ترفرف وأجنحتها منتشرة تعبدا لك . وجميع الغزلان ترقص على اقدامها وجميع المخلوقات التى تطير او تحط تحيا عندما تضئ عليها النهار والمياه والسفن تقلع فى النهر صاعدة او منحدرة فيه على السواء وكل فج مفتوح لانك اشرقت والسمك يثب فى النهر امامك و أشعتك تنفذ الى وسط البحر الأخضر العظيم.
خلق الانسان انت خالق الجرثومة في المرأة والذى يذرأ من البذرة أناسيا وجاعل الولد يعيش فى بطن امه ومهدئا إياه حتى لا يبكى مرضعا اياه حتى في الرحم وانت معطى النفس حتى تحفظ الحياة على كل انسان خلقته وحين ينزل من الرحم ( أمه ) فى يوم ولادته فأنت تفتح فمه كلية وتمنحه ضروريات الحياة
خلق الحيوان وحينما يصير الفرخ فى لحاء البيضة فانت تعطيه نفسا ليحفظه حيا فى وسطها وقد قدرت له ميقاتا فى البيضة ليخرج منها وهو يخرج من البيضة فى ميقاته ( الذى قدرته له ) فيصبح ويمشى على رجليه حينما يخرج منها
الخلق العالمى ما أكثر تعدد أعمالك انها على الناس خافية يا ايها الإله الأحد الذي لا يوجد بجانبه اله آخر لقد خلقت الأرض حسب رغبتك وحينما كنت وحيدا ( لا شئ غيرك ) خلقت الناس وجميع الماشية والغزلان وجميع ما على الارض مما يمشى على رجليه وما فى عليين مما يطير باجنحته وفى الاقطار العالمية سوريا , و كوش وارض مصر فانك تضع كل إنسان في موضعه وتمدهم بحاجاتهم . وكل انسان لديه قوته وايامه معدودات والالسنة فى الكلام مختلفة وكذلك تختلف اشكالهم وجلودهم لانك تخلق الاجانب مختلفين
رى الأراضى فى مصر وخارجها أنت تخلق النيل في العالم السفلي وانت تاتى به كما تشاء ليخفظ اهل مصر احياء لانك خلقتهم لنفسك وانت سيدهم جميعا وانت الذى تنهك نفسك من اجلهم وانت رب كل قطر وانت الذى تشرق من اجلهم وانت شمس النهار عظيم الافتخار وجميع الاقطار العالية القاصية انت تخلق حياتها ايضا لقد وضعت نيلا فى السماء وحينما ينزل لهم يصنع امواجا فوق الجبال مثل البحر الاخضر العظيم فيروى حقولهم فى مدنهم ما أكرم مقاصدك يا رب الابدية ويوجد نيل فى السماء للاجانب ولاجل غزلان كل الهضاب التى تتجول على اقدامها اما النيل فانه ياتى من العالم السفلى لمصر
فصول السنة اشعتك تغذى كل بستان وعندما تبزع فانها تحيا فهى تنمو بك انت تخلق الفصول لاجل ان ينمو كل ما صنعت فالشتاء ياتى اليهم بالنسيم العليل والحرارة لاجل ان يذوقوا اثرك ( اى ان يكون لها طعم لذيذ فى فمهم )
السيطرة العالمية انت الذى خلقت السموات العلى لتشرق فيها ولتشاهد كل ما صنعت حينما كنت لا تزال وحيدا ( لا شئ غيرك ) مضيئا فى صورتك انت آتون الحى وبازغا وساطعا وذاهبا بعيدا وآيبا ( فى الغدو والآصال ) انت تخلق الملايين من الصور وحدك بنفسك من مدن وقرى وحقول وطرق عامة وانهار وجميع العيون تراك تجاهها لانك آتون ( شمس ) النهار فوق الارض وحينما تغيب فان جميع الناس الذين سويت وجوههم لكى لا ترى نفسك بعد وحيدا يغشاهم النعاس حتى لا يرى واحد منهم ما قد خلقته ومع ذلك فانك لا تزال فى قلبى
وحى الملك ليس هناك واحد آخر يعرفك الا ابنك اخناتون لقد جعلته عليما بمقاصدك وبقوتك
الرعاية العالمية العالم يعيش بصنيع يدك , انت الذى خلقتهم فيحيا حينما تشرق ويموت حينما تغيب لان حياتك طول مدى نفسك والناس يعيشون بواسطتك ان اعين الناس لا ترى الا جمالك حتى تغيب وكل عمل يطرح جانبا حينما تغيب فى الغرب وحينما تشرق ثانية فانك تجعل كل كف تنشط لاجل الملك والخير فى اثر كل قدم لانك خلقت العالم واوجدتهم لابنك الذى ولد من لحمك ملك الوجهين القبلى والبحرى العائش فى الصدق , رب الارضين نفر خبرو رع وان رع ( اخناتون ) ابن رع العائش فى الصدق , رب التيجان اخناتون ذو الحياة الطويلة ( ولاجل ) كبرى الزوجات الملكية محبوبته سيدة الارضين نفر نفرو آتون ( نفرتيتى ) عاشت وازدهرت ابد الابدين عن مقالة للكاتب: سواح - الجمعة 01 أكتوبر, 2004 م من هذا المقال من قبل شبكة اللادينيين العرب الإله القرص آتون
ينطق أسم الإله آتون في المصرية 'إتن' وتدل على قرص الشمس ولم يكن فى البداية لها بعد دينى وكان من الشائع قبل عصر اخناتون تسمية *** *** الشمس 'إتن ن هرو' أي قرص النهار، *** وتسمية القمر 'إتن ن جرح' أي قرص الليل، وفي كتاب الموتى ذكر 'رع الكامن في قرص الشمس' , ومؤنثها. إتنت أي قرصاية الشمس، ومثناه: إتنوي أي قرصي الشمس إشارة لعيني الملك المتوفى أو إشارة للشمس والقمر، لكن المعني العام لـ 'إتن' هو قرص بدون ربطه بالشمس أو بالقمر أى شكل دائرى . في عهد امنحتب الثالث والد اخناتون زاد استخدام كلمة 'أتون' فقد أطلق على قارب الملكة 'تي' لقب آتون يشع وإشارات عديدة تدل على إن القرص كان له مكانة خاصة لدي العائلة المالكة ، جملة وردت في قصة 'سنوحي' في وصف موت الملك : امنمحات الأول: 'صعد عاليا للسماء واتحد مع القرص'. ترك اخناتون إله الشمس 'رع' الكامن في القرص واختار القرص ليكون إلها للمصريين. أطلق عليه في البداية اللقب التالي: 'فليحيا رع حراختي الفرح في الأفق باسمه شو. واسمه بهذا الشكل يحتوي على ثلاثة أسماء من الآلهة: رع، وحورس الأفقي الذي يجسد شمس الصباح، و'شو' (النور) ابن رع ويجسد الفضاء بين السماء والأرض. في العام السادس من حكمه غير امنحتب الرابع اسمه إلي 'اخناتون وغير هيئة الإله وصوره في صورة قرص الشمس تمتد منها أيادي عديدة تمد الأرض بالحياة، وفي العام الثامن غير لقب الإله إلي: فليحيا رع، سيد الأفقين، الفرح في أفقه باسمه 'الأب رع' الذي عاد في صورة آتون. | |
|