لم أقرأ عن شخصية توازيه قوة و كفاءةً إلا خالد ب الوليد ، إنه صطفى كمال أتاتورك محرر تركيا و مؤسس دولتها الجديدة ، حيناً في ليبيا يقاتل تحت لواء العثمانيين و حين آخر ينقذ اسطنبول من الاحتلال و في وقت لاحق يحرر تركيا و يرفع علمها الخالد مسقطاً علم اليونان الصليبي المتعصب.. إنه مصطفى على رضا العثماني اليتيم الذي كان يرعى الماشية في لازاسان و عيناه ترمقان سالونيك حيث وُلد و لم يصبر حتى عاد اليها طالب في مدرستها العسكرية ثم انتقل لإسطنبول حيث تخرج ضابطاً هو الأول على دفعته ليتم نفيه إلى دمشق حيث عمل ضابطاً تحت المراقبة لرفضه لحكم عبد الحميد الثاني المستبد.. تمر الايام و ينضم للإتحاد و الترقي في سالونيك ثم يجمد عضويته غاضباً مذهولاًمما يسمع و يرى لكن الصاعقة تهبط من سمائهم و يثور الاتحاديين عام 1908 ليحكموا بضعة شهور محيدين عبد الحميد الثاني قبل أن يعود للحكم في 1909 إلا أن مصطفى كمال لم يترك الوضع ليعود كما كان فقاد قوات محمود شوكت باشا ليطيح برأس الاستبداد العثماني الى الابد.. يأتي العام 1911 و الاتحاديين شاركون الحكم دون الانفراد به و مصطفى كمال يقاتل تحت لواء العثمانيين في يبيا ثم جاليبولي محققاً بطولات ترفع من شأنه حتى تجئ الحرب العالمية الاولى و هو ملحق عسكري في صوفيا ليهرع للوطن حيث يقود قوات الجيش في جاليبولي ثانيةً و ينقذ اسطنبول من الاحتلال ثم ينتقل الى القوقاز و الشام منتصراً حيناً و منهزماً بالخيانة حيناً ىخر.. تنتهي احربو يتم احتلال ارض تركيا و الخليفة لسلطان راكع و شيوخه راكعون تحت اقدام انجلترا على رأسهم مصطفى صبري و عبد الله درزادة إلا ان ذئب الاناضول يشعل الثورة في قلب تركيا و يقود جيش التحرر ليسحق جيوش الحلفاء مطيحاً بالخطر الاكبر اليونان و محرراً لبلاده ثم يلغى آخر كيانين للعبودية..السلطنة و الخلافة.. تنتهي السلطنة و يبدا أتاتورك في بناء الجمهوريةفيمت في 1938 و تركيا أشبه بالجنة مقارنة بتركيا العثمانية.. هذا هو أتاتورك.. رحمك الله أيها البطل..
ahmed طالب ماسى
الدولة : المدينة : مالهاش وجود ع الخريطةالجامعة : أخرالكلية : كليات أخرىالفرقة : أخرقسم : تاريخ تخصص جراحة مومياواتالشعبة : شعبة نساء وتوليدعدد المساهمات : 1026العمر : 38الجنس :
الدولة : المحافظة : البحيرةالمدينة : كفر الدوارالجامعة : الإسكندريه فرع دمنهورالكلية : كلية الآدابالفرقة : الثالثةقسم : تاريخ الشعبة : عامهعدد المساهمات : 1208العمر : 34الجنس :
شكرا ليك يامحمود على المعلومات القيمه اسعدنا تواجدك معانا فى المنتدى ومنتظرين الجديد منك تقبل مرورى
خالدالخويسكى طالب جديد
الدولة : المحافظة : البحيرةالمدينة : شبراخيتالجامعة : الإسكندريه فرع دمنهورالكلية : كلية الآدابالفرقة : الرابعةقسم : التاريخ و الاثار المصريةعدد المساهمات : 14العمر : 34الجنس :
واضح يا استاذ محمود انك مناصر للعلمانية إن لم تكن منهم
خالدالخويسكى طالب جديد
الدولة : المحافظة : البحيرةالمدينة : شبراخيتالجامعة : الإسكندريه فرع دمنهورالكلية : كلية الآدابالفرقة : الرابعةقسم : التاريخ و الاثار المصريةعدد المساهمات : 14العمر : 34الجنس :
واضح يا استاذ محمود انك مناصر للعلمانية إن لم تكن منهم
خالدالخويسكى طالب جديد
الدولة : المحافظة : البحيرةالمدينة : شبراخيتالجامعة : الإسكندريه فرع دمنهورالكلية : كلية الآدابالفرقة : الرابعةقسم : التاريخ و الاثار المصريةعدد المساهمات : 14العمر : 34الجنس :
الاخ محمود عرفات لايمكن المقارنة بين سيدنا خالد بن الوليد و( كمال اتاتورك) الذي يتحدر من من يهود الدونما في سلانيك المقدونية - واعتنق اجداده الاسلام نفاقا للوصول الى مبتغاهم ( الغاية تبرر الوسيلة) وانخرط في بداية شبابه الى المحفل الماسوني الاكبر في سلانيك - الذي يشرف على جميع المحافل التركية - وهذا المحفل هو الذي - قتل ولي عهد النمسا وزوجته في مدينة سرايفو الصربية - وبسبب مقتله انفجرت لحرب العالمية - والعصابة التي قتلته تسمى ( عصابة اليد السوداء) وهذا المحفل وتلك العصابة يشرف عليهما ( المليونير البريطاني اليهودي ) من ال روتشيلد - وبايعاز منه حدثت تلك الجريمة - وقد سبقتها عشرة جرائم سياسية من الذين تم ازاحتهم من الساحة الدولية- لعلمهم بذلك المخطط - واولهم قيصير روسيا - الذي اغتيل في بيت غانية يهودية روسية - وهي المحاولة الثالثة التي تم بها تصفيته - وكمال اتاتورك لايمكن مقارنته باي من الصحابة ( رضي الله عنهم ) ومنهم من ذكرته في موضوعك سيدنا خالد بن الوليد ( الذي كان مسلما قلبا وقالبا) على العكس من المنافقين والوصوليين وقد تربى اتاتورك ( في وكر الافاعي) واصبح فيما ابا الاتراك - لانه اشاع في تركيا مذهب العلمانية التي ولى زمانها في تركيا الى غير رجعة وغير مؤسوف عليها - وقد احس الاتراك بفداحتها على الاتراك - واول من نادى بالعودة الى الجذور التاريخية للدولة العثمانية سابقا وتركيا حاليا - الزعيم الوطني ( نجم الدين اربكان- ووصلت تلك الراية الى ( رجب طيب اروكان ) الذي له مواقف مشرفة في الصراع العربي الصهيوني - بالرغم من العلاقة السابقة والطويلة مع الكيان الصهوني - وكذلك اتظامهم الى حلف الناتو - كلحيف استراتيجي - ومشاركة تركيا في الحرب الكورية عام 1952 - فارجو ان لاتكون المقارنة هكذا والخلاف في الرأي لايفسد للود قظية العراق - حي الاعظمية