آداب دمنهور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

آداب دمنهور


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 $ ترى لماذا بكى الرسول صلى الله عليه وسلم ؟؟ $

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
emadmsamir
طالب ماسى
طالب ماسى
emadmsamir


الدولة : مصر
المحافظة : البحيرة
المدينة : Damanhour
الجامعة : جامعة الإسكندريه
الكلية : كلية الآداب
الفرقة : خريج
قسم : HISTORY
الشعبة : عــامـه
عدد المساهمات : 1741
العمر : 35
الجنس : ذكر

$ ترى لماذا بكى الرسول صلى الله عليه وسلم ؟؟ $ Empty
مُساهمةموضوع: $ ترى لماذا بكى الرسول صلى الله عليه وسلم ؟؟ $   $ ترى لماذا بكى الرسول صلى الله عليه وسلم ؟؟ $ Icon_minitimeالثلاثاء 14 يوليو 2009, 00:40


  • ما الذي ابكى الرسول ؟؟؟؟؟؟ روى يزيد الرقاشي عن أنس بن مالك قال: جاء جبريل إلى النبي صلى الله
    عليه وسلم في ساعةٍ ما كان يأتيه فيها متغيّر اللون، فقال له النبي
    صلى الله عليه وسلم: (( مالي أراك متغير اللون )) فقال: يا محمد
    جئتُكَ في الساعة التي أمر الله بمنافخ النار أن تنفخ فيها، ولا ينبغي
    لمن يعلم أن جهنم حق، و أن النار حق، وأن عذاب القبر حق، وأن عذاب
    الله أكبر أنْ تقرّ عينه حتى يأمنها

    فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((يا جبريل صِف لي جهنم ))

    قال: نعم، إن الله تعالى لمّا خلق جهنم أوقد عليها ألف سنة فاحْمَرّت،
    ثم أوقد عليها ألف سنة فابْيَضّت، ثم أوقد عليها ألف سنة فاسْوَدّت،
    فهي سوداء مُظلمة لا ينطفئ لهبها ولا جمرها .

    والذي بعثك بالحق، لو أن خُرْم إبرة فُتِحَ منها لاحترق أهل الدنيا عن
    آخرهم من حرّها .

    والذي بعثك بالحق، لو أن ثوباً من أثواب أهل النار عَلِقَ بين السماء
    و الأرض، لمات جميع أهل الأرض من نَتَنِهَا و حرّها عن آخرهم لما
    يجدون من حرها .

    والذي بعثك بالحق نبياً ، لو أن ذراعاً من السلسلة التي ذكرها الله
    تعالى في كتابه وُضِع على جبلٍ لَذابَ حتى يبلُغ الأرض السابعة .

    والذي بعثك بالحق
    نبياً ، لو أنّ رجلاً بالمغرب يُعَذّب لاحترق الذي
    بالمشرق من شدة عذابها .

    حرّها شديد ، و قعرها بعيد ، و حليها حديد ، و شرابها الحميم و الصديد
    ، و ثيابها مقطعات النيران ، لها سبعة أبواب، لكل باب منهم جزءٌ
    مقسومٌ من الرجال والنساء .

    فقال صلى الله عليه وسلم: (( أهي كأبوابنا هذه ؟! ))

    قال: لا ، ولكنها مفتوحة، بعضها أسفل من بعض، من باب إلى باب مسيرة
    سبعين سنة، كل باب منها أشد حراً من الذي يليه سبعين ضعفاً ، يُساق
    أعداء الله إليها فإذا انتهوا إلى بابها استقبلتهم الزبانية بالأغلال
    و السلاسل، فتسلك السلسلة في فمه وتخرج من دُبُرِه ، وتُغَلّ يده
    اليسرى إلى عنقه، وتُدخَل يده اليمنى في فؤاده، وتُنزَع من بين كتفيه
    وتُشدّ بالسلاسل، ويُقرّن كل آدمي مع شيطان في سلسلة ، ويُسحَبُ على
    وجهه ، وتضربه املائكة بمقامع من حديد، كلما أرادوا أن يخرجوا منها
    من غم أُعيدوا فيها .

    فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (( مَنْ سكّان هذه الأبواب ؟! ))

    فقال: أما الباب الأسفل ففيه المنافقون، ومَن كفر مِن أصحاب المائدة،
    وآل فرعون ، و اسمها الهاوية .

    و الباب الثاني فيه المشركون و اسمه الجحيم .

    و الباب الثالث فيه الصابئون و اسمه سَقَر .

    و الباب الرابع فيه ابليس و من تَبِعَهُ ، و المجوس ، و اسمه لَظَى .

    و الباب الخامس فيه اليهود و اسمه الحُطَمَة .

    و الباب السادس فيه النصارى و اسمه العزيز ، ثم أمسكَ جبريلُ حياءً من
    رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال له عليه السلام: ((ألا تخبرني من
    سكان الباب السابع ؟
    فقال: فيه أهل الكبائر من أمتك الذين ماتوا و لم يتوبوا . فخَرّ النبي
    صلى الله عليه وسلم مغشيّاً عليه، فوضع جبريل رأسه على حِجْرِه حتى
    أفاق، فلما أفاق قال عليه الصلاة و السلام: (( يا جبريل عَظُمَتْ
    مصيبتي ، و اشتدّ حزني ، أَوَ يدخل أحدٌ من أمتي النار ؟؟؟ ))

    قال: نعم ، أهل الكبائر من أمتك .

    ثم بكى رسول الله صلى الله عليه وسلم، و بكى جبريل .

    و دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم منزله و احتجب عن الناس ، فكان لا
    يخرج إلا إلى الصلاة يصلي و يدخل و لا يكلم أحداً، يأخذ في الصلاة
    يبكي و يتضرّع إلى الله تعالى .

    فلما كان اليوم الثالث ، أقبل أبو بكر رضي الله عنه حتى وقف بالباب و
    قال: السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة، هل إلى رسول الله من سبيل ؟ فلم
    يُجبه أحد فتنحّى باكياًفأقبل عمر رضي الله عنه فوقف بالباب و قال: السلام
    عليكم يا أهل بيت الرحمة، هل إلى رسول الله من سبيل ؟ فلم يُجبه أحد
    فتنحّى يبكي. .

    فأقبل سلمان الفارسي حتى وقف بالباب و قال: السلام عليكم يا أهل بيت
    الرحمة، هل إلى مولاي رسول الله من سبيل ؟ فأقبل يبكي مرة، ويقع مرة،
    ويقوم أخرى حتى أتى بيت فاطمة ووقف بالباب ثم قال: السلام عليك يا
    ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكان علي رضي الله عنه غائباً ،
    فقال: يا ابنة رسول الله ، إنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قد احتجب
    عن الناس فليس يخرج إلا إلى الصلاة فلا يكلم أحداً و لا يأذن لأحدٍ في الدخول .

    فاشتملت فاطمة بعباءة قطوانية و أقبلت حتى وقفت على باب رسول الله صلى
    الله عليه وسلم ثم سلّمت و قالت : يا رسول الله أنا فاطمة
    ، ورسول الله ساجدٌ يبكي، فرفع رأسه و قال: (( ما بال قرة عيني فاطمة
    حُجِبَت عني ؟ افتحوا لها الباب ))ففتح لها الباب فدخلت ، فلما نظرت إلى
    رسول الله صلى الله عليه وسلم
    بكت بكاءً شديداً لما رأت من حاله مُصفرّاً متغيراً قد ذاب لحم وجهه
    من البكاء و الحزن ، فقالت: يا رسول الله ما الذي نزل عليك ؟!

    فقال: (( يا فاطمة جاءني جبريل و وصف لي أبواب جهنم ، و أخبرني أن في
    أعلى بابها أهل الكبائر من أمتي ، فذلك الذي أبكاني و أحزنني ))

    قالت: يا رسول الله كيف يدخلونها ؟!

    قال: (( بلى تسوقهم الملائكة إلى النار ، و لا تَسْوَدّ وجوههم ، و لا
    تَزْرَقّ أعينهم ، و لا يُخْتَم على أفواههم ، و لا يقرّنون مع
    الشياطين ، و لا يوضع عليهم السلاسل و الأغلال ))

    قالت: يارسول الله كيف تقودهم الملائكة ؟!
    قال: (( أما الرجال فباللحى، و أما النساء فبالذوائب و النواصي .. فكم
    من ذي شيبةٍ من أمتي يُقبَضُ على لحيته وهو ينادي: واشَيْبتاه واضعفاه
    و كم من شاب قد قُبض على لحيته ، يُساق إلى النار وهو ينادي:
    واشباباه واحُسن صورتاه ، و كم من امرأة من أمتي قد قُبض على ناصيتها
    تُقاد إلى النار و هي تنادي: وافضيحتاه واهتك ستراه ، حتى يُنتهى بهم
    إلى مالك ، فإذا نظر إليهم مالك قال للملائكة: من هؤلاء ؟ فما ورد
    عليّ من الأشقياء أعجب شأناً من هؤلاء ، لم تَسْوَدّ وجوههم ولم
    تَزرقّ أعينهم و لم يُختَم على أفواههم و لم يُقرّنوا مع الشياطين و
    لم توضع السلاسل و الأغلال في أعناقهم !!

    فيقول الملائكة: هكذا أُمِرنا أن نأتيك بهم على هذه الحالة ..

    فيقول لهم مالك: يا معشر الأشقياء من أنتم؟!

    وروي في خبر آخر : أنهم لما قادتهم الملائكة قالوا : وامحمداه ، فلما
    رأوا مالكاً نسوا اسم محمد صلى الله عليه وسلم من هيبته ، فيقول لهم :
    من أنتم؟ فيقولون: نحن ممن أُنزل علينا القرآن،ونحن ممن يصوم رمضان .
    فيقول لهم مالك: ما أُنزل القرآن إلا على أمة محمد صلى الله عليه وسلم
    فإذا سمعوا اسم محمد صاحوا : نحن من أمة محمد صلى الله عليه وسلم .

    فيقول لهم مالك : أما كان لكم في القرآن زاجرٌ عن معاصي الله تعالى ..
    فإذا وقف بهم على شفير جهنم، ونظروا إلى النار وإلى الزبانية قالوا:
    يا مالك ائذن لنا نبكي على أنفسنا ، فيأذن لهم ، فيبكون الدموع حتى لم
    يبق لهم دموع ، فيبكون الدم ، فيقول مالك: ما أحسن هذا البكاء لو كان
    في الدنيا، فلو كان في الدنيا من خشية الله ما مسّتكم النار اليوم ..

    فيقول مالك للزبانية : ألقوهم ألقوهم في النار
    فإذا أُلقوا في النار نادوا بأجمعهم : لا إله إلا الله ، فترجع النار
    عنهم ، فيقول مالك: يا نار خذيهم، فتقول : كيف آخذهم و هم يقولون لا
    إله إلا الله؟ فيقول مالك: نعم، بذلك أمر رب العرش، فتأخذهم ، فمنهم
    من تأخذه إلى قدميه، ومنهم من تأخذه إلى ركبتيه، ومنهم من تأخذه إلى
    حقويه، ومنهم من تأخذه إلى حلقه، فإذا أهوت النار إلى وجهه قال مالك:
    لا تحرقي وجوههم فطالما سجدوا للرحمن في الدنيا، و لا تحرقي قلوبهم
    فلطالما عطشوا في شهر رمضان .. فيبقون ما شاء الله فيها ، ويقولون: يا
    أرحم الراحمين يا حنّان يا منّان، فإذا أنفذ الله تعالى حكمه قال: يا
    جبريل ما فعل العاصون من أمة محمد صلى الله عليه وسلم ؟ فيقول: اللهم
    أنت أعلم بهم . فيقول انطلق فانظر ما حالهم .

    فينطلق جبريل عليه السلام إلى مالك و هو على منبر من نار في وسط
    جهنم،فإذا نظر مالك على جبريل عليه السلام قام تعظيماً له ، فيقول له يا
    جبريل : ماأدخلك هذا الموضع ؟ فيقول: ما فَعَلْتَ بالعصابة العاصية من
    أمة محمد ؟ فيقول مالك: ما أسوأ حالهم و أضيَق مكانهم،قد أُحرِقَت
    أجسامهم، و أُكِلَت لحومهم، وبقِيَت وجوههم و قلوبهم يتلألأ فيها
    الإيمان .

    فيقول جبريل: ارفع الطبق عنهم حتى انظر إليهم . قال فيأمر مالك
    الخَزَنَة فيرفعون الطبق عنهم، فإذا نظروا إلى جبريل وإلى حُسن خَلقه،
    علموا أنه ليس من ملائكة العذاب فيقولون : من هذا العبد الذي لم نر
    أحداً قط أحسن منه ؟ فيقول مالك : هذا جبريل الكريم الذي كان يأتي
    محمداً صلى الله عليه وسلم بالوحي ، فإذا سمعوا ذِكْر محمد صلى الله
    عليه وسلم صاحوا بأجمعهم: يا جبريل أقرئ محمداً صلى الله عليه وسلم
    منا السلام، وأخبره أن معاصينا فرّقت بيننا وبينك، وأخبره بسوء حالنا

    فينطلق جبريل حتى يقوم بين يدي الله تعالى ، فيقول الله تعالى: كيف
    رأيت أمة محمد؟ فيقول: يارب ما أسوأ حالهم و أضيق مكانهم .

    فيقول: هل سألوك شيئاً ؟ فيقول: يا رب نعم، سألوني أن أُقرئ نبيّهم
    منهم السلام و أُخبره بسوء حالهم . فيقول الله تعالى : انطلق فأخبره

    فينطلق جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو في خيمة من درّة بيضاء
    لها أربعة آلاف باب، لكل باب مصراعان من ذهب ، فيقول: يا محمد . . قد
    جئتك من عند العصابة العصاة الذين يُعذّبون من أمتك في النار ، وهم
    يُقرِئُونك السلام ويقولون ما أسوأ حالنا، وأضيق مكاننا .
    فيأتي النبي صلى الله عليه وسلم إلى تحت العرش فيخرّ ساجداً ويثني على
    الله تعالى ثناءً لم يثنِ عليه أحد مثله ..فيقول
    الله تعالى : ارفع رأسك ، و سَلْ تُعْطَ ، و اشفع تُشفّع .
    فيقول: (( يا رب الأشقياء من أمتي قد أنفذتَ فيهم حكمك وانتقمت منهم،
    فشفّعني فيهم ))

    فيقول الله تعالى : قد شفّعتك فيهم ، فَأْتِ النار فأخرِج منها من قال
    لا إله إلا الله . فينطلق النبي صلىالله عليه وسلم فإذا نظر مالك
    النبي صلى الله عليه وسلم قام تعظيماً له فيقول : (( يا مالك ما حال
    أمتي الأشقياء ؟! ))

    فيقول: ما أسوأ حالهم و أضيق مكانهم . فيقول محمد صلى الله عليه وسلم
    : (( افتح الباب و ارفع الطبق )) ، فإذا نظر أصحاب النار إلى محمد صلى
    الله عليه وسلم صاحوا بأجمعهم فيقولون: يا محمد ، أَحْرَقت النار
    جلودنا و أحرقت أكبادنا، فيُخرجهم جميعاً و قد صاروا فحماً قد أكلتهم
    النار فينطلق بهم إلى نهر بباب الجنة يسمى نهر الحيوان ، فيغتسلون منه
    فيخرجون منه شباباً جُرْدَاً مُرْدَاً مُكحّلين و كأنّ وجوههم مثل
    القمر ، مكتوب على جباههم "الجهنّميون عتقاء الرحمن من النار" ،
    فيدخلون الجنة فإذا رأى أهل النار أن المسلمين قد أُخرجوا منها قالوا
    : يا ليتنا كنا مسلمين وكنا نخرج من النار، وهو قوله تعالى :

    { رُبّمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفََرَواْ لَوْ كَانُواْ مُسْلِمِينَ }[ الحجر:2 ]

    و عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (( اذكروا من النار ما شئتم،
    فلا تذكرون شيئاً إلا وهي أشد منه ))

    و قال: (( إنّ أَهْوَن أهل النار عذاباً لَرجلٌ في رجليه نعلان من
    نار ، يغلي منهما دماغه، كأنه مرجل، مسامعه جمر، وأضراسه جمر، و
    أشفاره لهب النيران، و تخرج أحشاء بطنه من قدميه ، و إنه لَيَرى أنه
    أشد أهل النار عذاباً، و إنه مِن أهون أهل النار عذاباً))

    وعن ميمون بن مهران أنه لما نزلت هذه الآية : } وَ إِنَّ جَهَنّمَ
    لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ { [ الحجر:43 ] ، وضع سلمان يده على رأسه
    و خرج هارباً ثلاثة أيام ، لا يُقدر عليه حتى جيء به .

    اللهم أَجِرْنَا من النار .. اللهم أجرنا من النار . اللهم أجرنا من النار .
    اللهم أَجِر كاتب هذه الرسالة من النار . اللهم أجر قارئها من النار .
    اللهم أجر مرسلها من النار . اللهم أجرنا والمسلمين من النار .
    آمين . آمين .. آمين $$

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ملكة الاحزان
مشرف سابق
مشرف سابق



الدولة : مصر
المحافظة : البحيرة
المدينة : دمنهور
الجامعة : الإسكندريه فرع دمنهور
الكلية : كلية الآداب
الفرقة : الرابعة
قسم : التاريخ
الشعبة : عامة
عدد المساهمات : 4154
العمر : 35
الجنس : انثى

$ ترى لماذا بكى الرسول صلى الله عليه وسلم ؟؟ $ Empty
مُساهمةموضوع: رد: $ ترى لماذا بكى الرسول صلى الله عليه وسلم ؟؟ $   $ ترى لماذا بكى الرسول صلى الله عليه وسلم ؟؟ $ Icon_minitimeالثلاثاء 14 يوليو 2009, 09:46

اللهم أَجِرْنَا من النار .. اللهم أجرنا من النار . اللهم أجرنا من النار .
اللهم أَجِر كاتب هذه الرسالة من النار . اللهم أجر قارئها من النار .
اللهم أجر مرسلها من النار . اللهم أجرنا والمسلمين من النار .
آمين .
آمين .. آمين $$

يارب العالمين
شكر لك اخى وبارك الله فيك ولك منى اجمل تحية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
$ ترى لماذا بكى الرسول صلى الله عليه وسلم ؟؟ $
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» $ هل تعلم لماذا لم يؤذن الرسول صلى الله عليه وسلم ؟ $
» سؤال : لماذا لم يؤذن الرسول صلى الله عليه وسلم ؟
» لماذا نهى الرسول - صلى الله عليه وسلم عن الشرب أو الأكل واقفاً ؟
» صور من غزوات الرسول صلى الله عليه وسلم
» صلوا على الرسول صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
آداب دمنهور :: منتديات العامة :: اعرف شئون الاسلام-
انتقل الى: