تركي طالب جديد
الدولة : عدد المساهمات : 11
| موضوع: طلب مساعدة الجمعة 26 يونيو 2009, 21:30 | |
| المجاعات في العصر الايوبي والمملوكي | |
|
ملكة الاحزان مشرف سابق
الدولة : المحافظة : البحيرة المدينة : دمنهور الجامعة : الإسكندريه فرع دمنهور الكلية : كلية الآداب الفرقة : الرابعة قسم : التاريخ الشعبة : عامة عدد المساهمات : 4154 العمر : 35 الجنس :
| موضوع: رد: طلب مساعدة الأربعاء 08 يوليو 2009, 09:26 | |
| | |
|
تركي طالب جديد
الدولة : عدد المساهمات : 11
| موضوع: رد: طلب مساعدة الخميس 16 يوليو 2009, 14:00 | |
| هل هناك كتب او رسائل ماجستير او دكتوره اومستقله تتحدث عن المجاعات في العصر الايوبي والمملوكي الله يعطيك الصحة والعافية ساعدني | |
|
ملكة الاحزان مشرف سابق
الدولة : المحافظة : البحيرة المدينة : دمنهور الجامعة : الإسكندريه فرع دمنهور الكلية : كلية الآداب الفرقة : الرابعة قسم : التاريخ الشعبة : عامة عدد المساهمات : 4154 العمر : 35 الجنس :
| موضوع: رد: طلب مساعدة الجمعة 17 يوليو 2009, 14:00 | |
| للاسف لم اجد شيئااا عن المجاعات | |
|
تركي طالب جديد
الدولة : عدد المساهمات : 11
| موضوع: رد: طلب مساعدة الثلاثاء 21 يوليو 2009, 17:40 | |
| هل وجدته طيب عن الامراض والاوبئة في العصر الايوبي والمملوكي الله يعطيك العافية والصحة يارب افيدني ياخي | |
|
ملكة الاحزان مشرف سابق
الدولة : المحافظة : البحيرة المدينة : دمنهور الجامعة : الإسكندريه فرع دمنهور الكلية : كلية الآداب الفرقة : الرابعة قسم : التاريخ الشعبة : عامة عدد المساهمات : 4154 العمر : 35 الجنس :
| موضوع: رد: طلب مساعدة الخميس 23 يوليو 2009, 01:34 | |
| المصريون والمجاعة ومن الأمور التى يوضحها ساويرس وتساعدنا على فهم الوضع الحقيقى للأمور ما يذكره عن المجاعة التى عرفت بالشدة العظمى التى حدثت أيام الخليفة المستنصر بالله الفاطمى. فقد ذكر المؤرخون المصريون أن سببها انخفاض ماء النيل وانتشار الوباء فى مصر حتى انعدمت الغلات من أرض مصر، فأكل الناس البغال والحمير والميتة ثم أكل بعضهم بعضا. ولكن مؤرخ البطاركة يبين بوضوح أثر القلاقل والفتن فى إيجاد هذه الشدة، فقد عمت الفوضى والحروب بين الجند وخاصة بين السودانى والأتراك، فكانت القاهرة فى يد الجند الترك، وكان الصعيد فى يد الجند السودانية، وكانت الإسكندرية وجزء كبير من الدلتا فى يد فريق آخر من الجند التركية تساعدهم قبائل قيس ولواتة. ويبين ساويرس تسلط اللواتيين، وهى قبائل بربرية الأصل، على الريف ويذكر أنهم ملكوا أسفل الأرض أى الوجه البحرى، وأصبحوا يزرعونه كما يريدون بلا خراج ولم يهتموا بحفر الترع أو عمل الجسور وانفردوا بالزراعة دون غيرهم وامتنعوا عن بيع الغلات، وكانت النتيجة أن رزئت مصر بفترة مجاعة قاربت من سبع سنين عرفت بالشدة العظمى 1066-1082م وقد استطاع بدر الجمالى والى عكا الذى استدعاه الخليفة المستنصر لتولى الوزارة فى مصر، أن يقبض على ناصية الحال فيها فأباد اللونيين من الريف، وسار إلى الصعيد ففتحه ثم عاد إلى مصر وأقام بها ورتب الأمور فيها كما كانت عليه فى السابق.
| |
|
ملكة الاحزان مشرف سابق
الدولة : المحافظة : البحيرة المدينة : دمنهور الجامعة : الإسكندريه فرع دمنهور الكلية : كلية الآداب الفرقة : الرابعة قسم : التاريخ الشعبة : عامة عدد المساهمات : 4154 العمر : 35 الجنس :
| موضوع: رد: طلب مساعدة الخميس 23 يوليو 2009, 01:42 | |
| الكتاب : الزواج السياسي في عصر المماليك ( 648-923 هـ ) تأليف : أ.م.د. فاضل جابر ضاحي م.م. ثامر نعمان مصطاف وجدت فى هذاااااااااا الكتاب حزء يتحث عن المجاعات فى العصر المملوكى مكاسب سياسية أو وظيفية . كما أن ذلك العصر شهد بعض الزيجات الغريبة مما يعطي فكرة عن طبيعة شخصية الحاكم أو السلطان الذي وقف وراء ذلك الزواج من خلال محاولة تحقيق المصالح السياسية أو الرغبات الشخصية .وفي الوقت الذي كانت تشهد فيه مراسم أعراس السلاطين والأمراء مظاهر البذخ والإسراف المبالغ فيها من صرف الأموال الطائلة والتحف النفيسة ، كان عامة الناس يعيشون الفاقه ويعاملون بإهمال لحقوقهم السياسية والاجتماعية ، فضلا عن فرض الضرائب الفادحة وتفشي الأمراض والأوبئة والمجاعات التي حفل بها العصر المملوكي سواء أكانت في مصر أو الشام . وأخيرا ، فقد اعتمد المؤلفان في كتابهما على الكثير من أمهات المصدر ، وكذلك المراجع التي تناولت تاريخ المماليك ، وهي مرتبة في ثبت في نهاية الكتاب . يعد الكتاب اسهامة جديدة مضافة إلى المكتبة العربية والمعرفة الإنسانية نظرا لقلة ما كتب عن ذلك الجانب من ذلك العصر، ونعني به الزواج السياسي ، حيث كان المؤلفان موفقين في الأحاطة بالموضوع من كل جوانبه . | |
|
ملكة الاحزان مشرف سابق
الدولة : المحافظة : البحيرة المدينة : دمنهور الجامعة : الإسكندريه فرع دمنهور الكلية : كلية الآداب الفرقة : الرابعة قسم : التاريخ الشعبة : عامة عدد المساهمات : 4154 العمر : 35 الجنس :
| موضوع: رد: طلب مساعدة الخميس 23 يوليو 2009, 01:52 | |
| المجاعات فى العصر الايوبى فى عهد صلاح الدين
– الحالة الاقتصادية : نشطت حركة التجارة بصفة عامة في هذا العصر على الرغم مما كان يسود العصر من اضطراب نتيجة الحروب الكثيرة ، فكانت تنقل البضائع من الشرق والغرب ومن الشمال إلى الجنوب ، وقد كان لهذه التجارة أثر كبير في تقوية ميزانية الدولة وتقوية ثرواتها وتنمية مشروعاتها . وقد كان أهم ما عمل به الناس في مصر والشام هو التجارة ، فمصر والشام تقعان في وسط العالم الإسلامي ، وقد يسر لها هذا الموقع نمو التجارة بها ، فقد كانت تتلاقى بها تجارة الصين والهند مع تجارة البلاد الأوروبية . وقد كانت التجارة محكومة مقيدة ؛ فقد كان بعض الحكام يحتكرون لأنفسهم أصنافاً خاصّة ، كما فعل الوزير الصالح بن رزيك ؛ حيث احتكر لنفسه الغلات ، وكانت هذه سيرة مذمومة . كما ازدهرت الحالة الاقتصادية بشكل عام في عصر صلاح الدين وخلفائه ، وذلك لأنه حَدَّ من نظام الإقطاع [22]. وقد اهتمّ الأيوبيون بالزراعة كثيراً ، ووسعوا مجال التجارة وكتابة العقود الخارجية مع التجار ، وعلى الرغم من ذلك فقد كانت تحدث هزات اقتصادية عنيفة أدت إلى مجاعات كثيرة ، وأدت إلى انتشار الكساد والأوبئة ، ورجع هذا إلى عدة أسباب ، منها : انخفاض النيل في مصر وعدم سيطرة الحكومة على تصريفه ، وانصراف الفلاح عن فلاحة أرضه لأنه يرى أن ثمرة كدّه تذهب لغيره ، وقيام بعض الحكام الظالمين بأعمال تعسّفيّة ، كمصادرة الأموال بالجملة والاستيلاء على الأمتعة والأملاك ظلماً وعدواناً . ومن هذه المجاعات التي حدثت ، ما قاله ابن الأثير : « وفي سنة 574 هـ اشتدّ الغلاء ، وعمّ أكثر بلاد العراق ومصر وديار بكر وديار الجزيرة والشام وغير ذلك من البلاد ، ودامت إلى أن انقضت السنة » [23]. ومن أشد المجاعات فتكاً في مصر في عهد العادل بن أيوب ، فقد استمرّت المجاعة من سنة 596 هـ إلى سنة 599 هـ [24] . ومن الأسباب التي أدت إلى الهزّات الاقتصادية أيضاً : كثرة الحروب واتصالها ، مما تَطَلَّب كثيراً من الأموال والقوت ، وكانت النتيجة زيادة الضرائب وإرهاق الناس فلا حين وتجاراً [25]. ومما يؤكد أن السلطان صلاح الدين عندما عرضت عليه الهدنة مع الإنجليز استشار قوّاده فأجمعوا على قبولها ، وقالوا معللين ذلك : « فانظر إلى أحوال البلاد فإنها خربت وتشعثت ، والرعايا فإنها تعكست وتعلثت ، والأجناد فإنها نَصبت ووَصبت ... إلخ » [26] . ولا شكّ في أن هذه الهزّات كان لها أثر كبير في نفوس الناس والشعراء خاصّة ، فكانوا كثيراً ما يذكرون النيل وزيادته ونقصه في شعرهم . | |
|