آداب دمنهور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

آداب دمنهور


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الألـه بتاح

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
historical
Administrator
Administrator
historical


الدولة : مصر
المحافظة : البحيرة
المدينة : فى قلب الحدث
الجامعة : الإسكندريه فرع دمنهور
الكلية : كلية الآداب
الفرقة : خريج
قسم : التاريخ
الشعبة : عامه
عدد المساهمات : 2499
العمر : 37
الجنس : ذكر

الألـه بتاح Empty
مُساهمةموضوع: الألـه بتاح   الألـه بتاح Icon_minitimeالإثنين 08 ديسمبر 2008, 08:05



بسم الله الرحمن الرحيم

الاسم: historical
الدكتور : عبدالمنعم مجاهد
البحث : الأله بتاح



مقدمة

حقيقتا" أن الديانة المصرية القديمة قامت على أساس من الخوف بسب الثواب والعقاب والخوف من كل ماهو مجهول فى الهيئة الخفية الغير مرئية وكذلك الواضحه فى صورتها الطبيعية ، واذا كانت الديانة هى مركز الثقل فى الحضارة المصرية فإن الألهه من حيث نشأتها ودورها الوظيفى ورموزها وتيجانها وألقابها تمثل أهمية خاصة بالنسبة للباحثيين الأثريين فى الحضارة المصرية.

وقد لعب الدين دورا هاما في حياة الإنسان المصري القديم فلم تكن هناك قوة تسيطر على حياته كما يسيطر الدين لأن الدين كان محاولة لتفسير الظواهر المحيطة بالإنسان وهو يصدر دائما عن رغبة في المنفعة أو رهبة من المجهول والأخطار .
والحياة لاتتأثر بالدين فحسب بل تختلط وتمتزج به ولقد كانت الطبيعة المبشر الأول للدين إذ فسر الإنسان ظواهرها التي عجز عن فهمها إلى أنها تعود إلى قوة خارقة عن نطاق تفكيره والشعور الغريزي عند الحيوان بالخوف والفزع من كل ما هو مجهول سببا أخر دفع الإنسان إلى إحترام كل هذه القوى التي تؤثر في حياته دون أن يعرف كنهها .

من هنا نشأت الديانة التي لم تكن الإعتقاد المسيطر على ذهن الإنسان من أن هناك قوى تحيط بالإنسان وتؤثر فيه ومع أن الإنسان لم ير هذه القوى ألا أنه كان يعتقد في وجودها وكون فى مخيلته صورأ لها .

فالألهه في رأي المصري القديم كالبشر يمكن أن نرضيهم بالقرابين ولهم صفات البشر, وقد تخيل الإنسان الأله ماردا أو كائنا رهيبا حتى أن بدأ الإنسان أدراك الصلة الروحية بينه وبين الاله فاعتمد عليه وأحبه .



ولما كانت هذه الحضارة قد خلقت لنا المئات من الألهه اختلفت فى اشكالها ورموزها تعددت الآلهة التى عبدها المصريون القدماء منذ أن كانت البلاد مقسمة إلى أقاليم (42 إقليماً) قبل توحيدها على يد "مينا"، وكان لكل إقليم معبوده الخاص، يقيمون له المعابد، ويصنعون له التماثيل، ويلتفون حوله فى الأعياد، فقد عبد أحد الأقاليم (الصقر) رمز القوة، وإقليم آخر عبد (البقرة) رمز البر والحنان، وقدَّس فريق آخر الشمس … وهكذا. وعندما كان يزداد شأن مدينة أو دولة كانت تنتشر عبادة إلهها، مثل عبادة الإله "بتاح" Ptah فى منف عاصمة الدولة القديمة، وعبادة الإله "أوزوريس" Osiris فى عصر الدولة الوسطى، وعبادة الإله "آمون" فى عصر الدولة الحديثة.



نظرة على الديانه المصرية القديمة

الواقع ان الديانة المصرية قد قامت على أعمال الفكر فى جوانب الحياة الدينية والأخرى على حد سواء ذلك الفكر الذى أحرز لنا العديد من الاساطير ذات المضامين المترابطة عن الخلق والحياة والموت والبعث والخلود عن الالهه وعالم البشر وعن الحيوان والنبات وكل المخلوقات ، وقد عبر هذا الفكر عن عوالمه بمجموعة من الالهة التى أصبحت محاور لهذا العالم وممثله لكل جانب فيه .وتمثل مسأله عبادة إله أحد الجوانب الرئيسية التى لجأ اليها الانسان المصرى فى بداية استقرارة لتكمل منظومته ذات الأبعاد الأربعة السياسية – الاقتصادية – الاجتماعية – الدينية .((1))

ومما هو جدير بالذكر ان المجتمعات المحلية فى مرحلة ما قبل الأسرات أتجهت الى عبادة آلهتها على أشكال حيوانية مستلهمين قوته الألهيه بما يمكن ان تجلب له نفع او تدفع عنه ضر .ومن خلال عصر ما قبل الاسرات البكر كان لكل أقليم ألهه الخاص الذى يعتلى سارية علم كرمز له . فقد عبد المصرى القديم آله ذات شكل حيوان أ وطير وذلك لنظرة الرهبة والهيبة او الالفه التى نظرها الانسان المبكر للحيوانات البرية .وفى مرحلة تالية عبد الهة ذات شكل إنسانى وإن كان أشهرها الإله بتاح والذى ظهر أقدم تمثال فنى له من عهد الملك أوديمو من الأسرة الأولى ، وكذلك الإله مين إله الخصوبة والإله أوزير إله الموتى والنماء وسيد العالم الآخر فضلا" عن الآلهتين إيزيس ونفتيس .((2))

ويبدوا أن إسباغ الأشكال والصفات الإنسانية قد بدأت منذ وقت مبكر منذ نهايات عصور ما قبل التاريخ ، ففى الصلاية الاردوازية للملك نعرمر فى بداية عصر الاسرات يجد رسم معبود ذى وجه انسانى وان حمل ذلك الوجه أذنى بقرة وربما كان هذا الرسم يدل على الألهه حتحور .((3))

الألـه بتاح

حينما شيدت منف أصبح الإله بتاح الإله الرئيسى فيها وكان من أوائل الإلهه التى ظهرت فى هيئة بشرية منذ عصور ما قبل الأسرات ، وظل محتفظا" بهذه الهيئة حتى نهاية التاريخ المصرى القديم ، وظلت عقيدته وخاصة بين الطبقات المثقفة قوية اذ كانت تسودها الروحانية ، بخلاف العقائد الأخرى التى سادتها المادية ، وربما كان أصل هذا الإله رجلا" عبقريا" ، طواه النسيان لزمن بعيد .((4))

1- حسن محمد محى الدين السعدى : معالم من حضارة مصر فى العصر الفرعونى ، الإسكندرية ، 2002 ، صـ172 ؛ صـ173 ؛ صـ174 .
2- نفسه : صـ175 ؛ صـ176 ؛ صـ 180 .
3- باروسلاف تشرنى : الديانة المصرية القديمة ، ترجمة د.أحمد قدرى ، مراجعة د. محمود ماهر طه ، القاهرة ، 1996، صـ29 .
4- شويكار محمد سلامة : مختارات من الحضارة المصرية القديمة ، دار المعرفة الجامعية ، 2002 ، صـ156 .

ليس هناك من الادله مايشير الى أن الإله بتاح كان واحدا من أقدم آلهة مصر ، ومع ذلك فان صلته بأوزير بعد موته وبعثه فى ابيدوس تشير الى أنه أقدم هناك منه فى منف التى أصبح الاله الرئيسى فيها، وهذا وقد نسب القوم مدينتهم منف هذه الى معبودها بتاح .((1))

هذا وقد أثبتت الأدله الأثرية وجود ديانة بتاح منذ عصر الأسرة الأولى ، إذ عثر فى المقبرة رقم 231 بطرخان على آنية مصنوعة من الألبستر عليها شكل الإله بتاح فى مقصورته وقد كتب اسمه فوقها .((2))

وقد عثر على بردية ذكر انها عبارة عن مسرحية قديمة والى جانبها عثر على بحث فلسفى ، نجد فى كلا" من الجزء المسرحى والبحث الفلسفى أن بتاح اله منف يقوم بدور إله الشمس الذى يعتبر إله مصر الأسمى جريا" على العاده التى كان يسعى بها الإله المحلى للحصول على عظمة إله الشمس وبهائه ، وان سيادة بتاح فى تلك المسرحية تدل بوضوح على تزعم مدينة منف تزعما" سياسيا" وتلك الزعامة ترجع فى هذه الحاله الى انتصارات مينا مؤسس الأسرة الأولى .((3))

نظرية الخلق المنفية

وقد رفع كهان منف الإله بتاح الى مرتبة الخالق بخروج مذهب فلسفى لتفسير نشأة الوجود بواسطة الكلمة التى ينطقها بتاح ، ويبدوأن هذا النص الأصلى لهذا المذهب قد ألف فى عصر لاحق قد يكون أوائل الدولة القديمة ، وقالوا عنه ، فيما تروى نظرية الخلق المنفية ، والتى ربما ترجع الى أوائل عهد الدولة القديمة وربما الى بداية العصور التاريخية ، أنه كان قبل كل شئ ، وأنه خلق العالم ، على أساس أنه القلب أى الفكرة فى كل شئ ، وانه اللسان أى الكلم فى كل فم ، يوحى القلب بالفكرة الى اللسان ، فاذا نطق اللسان ، كان هذا النطق هو الخلق ، بمعنى أن كل الاشياء تأتى الى الوجود ، وتؤدى كل الأعمال بعد أن يتصورها بتاح فى قلبه كفكر ، ثم يصدر بها الأمر عن طريق اللسان ، فتخرج الى حيز التنفيذ عن طريق أعضاء الجسم الاخرى وهكذا كانت وسائل بتاح فى الخلق غير وسائل آلهة الخلق الآخرى ، فقد كانت روحانية أكثر منها جسدية ، مما أدى الى عدم شيوعها بين الشعب : رغم بقاء أهمية بتاح طوال العصور الفرعونية .((4))


1- محمد بيومى مهرا ن : الحضارة المصرية القديمة ، جـ2 ، دار المعرفة الجامعية ، 2003 ، صـ367 .
2- أنظر : شويكار محمد سلامة ، المرجع السابق ، صـ156 ؛ محمد بيومى مهران ، المرجع السابق صـ369 .
3- جيمس هنرى بريستيد : فجر الضمير ، ترجمة سليم حسن ، مكتبة الأسرة ، 2000 ، صـ51 ؛ صـ 52 .
4- أنظر : محمدبيومى مهران المرجع السابق ، صـ 368 ؛ شويكار محمدسلامة ، المرجع السابق ، صـ159 .

هذا وقد اكتسب بتاح شهرة واسعه منذ أن أصبحت منف عاصمة البلاد ، ذلك لأن تفوقها السياسى انما كان سببا" فى أن يحظى معبودها بتاح بمكانه مرموقه بين الالهة المصرية ، بل وان يعتبر الها" للأرض كلها أسوة بالاله جب ، وأن يكون سيدا" للفنون ، حاميا" للفنانين ، ومن ثم فقد كان أهم لقب يعتز به كبير كهانة منف لقب عظيم الفنانين ( ور- خريو- حمت ) وربما اعتبر كذلك اله القوة التى فى الأرض ، كما كان يطلق علية سيد العداله وملك الارضين وخالق الفن ورافع السموات وخالق الالهة ، الاله العظيم صاحب البداية الاولى أول من كان وأول اله فى الخليقة وبذا كان بتاح بمثابة الاله الذى عاش عصور لا حد لها ، ومن ثم فقد أصبح مثلا" يشبه به كل ملوك مصر الذين حكموها مددا طويلة .((1))

هذا وقد وجد الغريق الشبه كبير بينه وبين معبودهم (( هيفا يستوس)) (المثال) فأطلقوا عليه هذا الاسم ، وهكذا اقترن بتاح فى العصر اليونلنى بالاله (( هيفا يستوس)) وفى العصر الرومانى بالمعبود (( فولكان)) أما فى مصر فقد أقترن بتاح بسوكر الذى شارك شهرته فى منطقة منف ، وفى عهد الأسرة السادسة والعشرين عبد الإله بتاح على هيئة العجل أبيس وكان العجل أبيس فى ذلك العصر بمثابة الرمز الحى للإله بتاح ، وقد احتفظ القوم فى معبد بتاح بالعجل المقدس أبيس ، دون أن تكون هناك علاقه ما ، على الأقل فى العصور المبكرة بين المعبودين .((2))

وعلى أى حال، فلقد تمتع بتاح على أيام الأسرة التاسعة عشرة بالدرجة الرفيعة والمنزلة السامية ، فحرص أمراء تلك الاسرة من أمثال مرنبتاح على تولى منصب الكاهن الأكبر كذلك ، ويضاف الى ذلك أن مرنبتاح نفسه الذى يفيد اسمه معنى محبوب بتاح إنما انتسب فى اسمه اليه ، وكرس له محرابا" فى معبد أوزير الذى شيده سيتى الأول فى ابيدوس ، كما حمل أحد فيالق جيش رعمسيس الثانى اسم بتاح وذلك بجانب فيالق آمون رع وست وجاء فيلق بتاح فى منف ومصر الوسطى .((3))


1- محمد بيومى مهران : المرجع السابق ، صـ 368 ؛ صـ 369 .
2- نفسه : صـ 369 ، صـ 370 .
3- أنظر : شويكار محمد سلامة ، المرجع السابق ، صـ 158 ؛ محمد بيومى مهران ، المرجع السابق ، صـ 370 ،؛ صـ 371 .


مكانة بتاح فى الثالوث (( أمون – بتاح – رع ))

كان هؤلاء الآلهة الثلاثة : أمون ورع وبتاح هم الهة الذين كانوا يعبدون فى الفترة اللاحقه مباشرة لفترة الهراطقة وهم الآلهة الرسميون فى البلاد جميعا" ومدنهم هى الأماكن المقدسة ومعابدهم عى هياكل الدوله ، وأما المعبودات الآخرى فى البلادفتنطمس أمام ثالوث امون ورع وبتاح هذا الأخير إله الدولة الكبير ، وزيادة على ذلك فإذا كان أمون قد تغلب من الناحية المادية على بتاح فإن جوهر طبيعته كان يجب أن يتحول تدريجيا" الى صورة زميله ، وقد تحول الى إله شمسى تقريبا" بدليل تلك التسبيحة التى كانت تتردد صبيحة كل يوم فى طيبة تمجيدا" له ، والتى كان يعتبر فيها دائما" إلها أصيلا" خلق جميع الكائنات الحية ، كما ان رع هو ابنه الذى خلق من أجله السماء ، بل وأكثر من ذلك أن بتاح هو الشمس نفسها .((1))

ومن المعتقدات الغريبة فى مصر القديمة الاعتقاد بأن (( بتاح)) هو أيضا" تلك الأرض البارزة التى بزغت من المياه الأزلية وهو أصل كل شئ وكانوا يعتقدون أن هذه العملية تتجدد كل سنه عند فيضان النبل حيث يبرز لسان ضيق من الأرض فى الفيضان سرعان ما تكسوه الخضرة ثم يعم النشاط الحيوانى. وبجوار النباتات والحيوانات الطبيعية فان بتاح الارض المتجددة يحوى فى باطنه كل العناصر من طين وحجارة ومعادن وأملاح التى تمكن الانسان بإلهام من الاله أن يبدع أى يخلق مختلف الاشياء لذلك لم يكن مستغربا" أن يطلق على كبير كهنة منف لقب كبير الصناع وحتى عندما ظهرت الهة أخرى بعد ذلك ذات قوى خلاقه مثل الاله أمون فإن صناع طيبة النائية وهى مدينة آمون اله النور والهواء كانوا يقدسون الاله بتاح فى مقاصيرهم المحلية بإعتبارهم كهنة مؤقتين .((2))










1- أدولف آرمان : ديانة مصر القديمة ، ترجمة د.عبدالمنعم أبو بكر، د. محمد أنور شكرى ، ب.م ، ب.ت ، صـ153 ؛ صـ154 .
2- سيريل ألدريد : الفن المصرى القديم ، ترجمة د. أحمد زهير ، مراجعة د. محمود ماهر طه ، مطابع هيئة الآثار المصرية ،ب.ت، صـ12؛ صـ13.



قائمة المراجع


1- أدولف آرمان : ديانة مصر القديمة ، ترجمة د.عبدالمنعم أبو بكر، د. محمد أنور شكرى ، ب.م ، ب.ت .

2- باروسلاف تشرنى : الديانة المصرية القديمة ، ترجمة د.أحمد قدرى ، مراجعة د. محمود ماهر طه ، القاهرة ، 1996 .

3- جيمس هنرى بريستيد : فجر الضمير ، ترجمة سليم حسن ، مكتبة الأسرة ، 2000 .

4- حسن محمد محى الدين السعدى : معالم من حضارة مصر فى العصر الفرعونى ، الإسكندرية ، 2002.

5- سيريل ألدريد : الفن المصرى القديم ، ترجمة د. أحمد زهير ، مراجعة د. محمود ماهر طه ، مطابع هيئة الآثار المصرية ،ب.ت .

6- شويكار محمد سلامة : مختارات من الحضارة المصرية القديمة ، دار المعرفة الجامعية ،2002 .

7- محمد بيومى مهرا ن: الحضارة المصرية القديمة ، الجزء الثانى ، دار المعرفة الجامعية ، 2003 .



عدل سابقا من قبل historical في الإثنين 08 ديسمبر 2014, 15:55 عدل 2 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
برينسس الشيماء
مشرف سابق
مشرف سابق
برينسس الشيماء


الدولة : مصر
المحافظة : البحيرة
المدينة : دمنهور
الجامعة : الإسكندريه فرع دمنهور
الكلية : كلية الآداب
الفرقة : الثالثة
قسم : التاريخ
الشعبة : عامه
عدد المساهمات : 2674
العمر : 33
الجنس : انثى

الألـه بتاح Empty
مُساهمةموضوع: رد: الألـه بتاح   الألـه بتاح Icon_minitimeالإثنين 08 ديسمبر 2008, 12:53

جزاك الله خيرا البحث رائع بجد الله ينور ومنظم جدا يا ريت نلاقى كل الموضوعات مبسطة كدة دايما
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
yasmean
مشرف سابق
مشرف سابق
yasmean


الدولة : مصر
المحافظة : البحيرة
المدينة : كفر الدوار
الجامعة : الإسكندريه فرع دمنهور
الكلية : كلية الآداب
الفرقة : الرابعة
قسم : التاريخ والاثار الاسلامية
الشعبة : عامة
عدد المساهمات : 840
العمر : 34
الجنس : انثى

الألـه بتاح Empty
مُساهمةموضوع: رد: الألـه بتاح   الألـه بتاح Icon_minitimeالثلاثاء 27 يناير 2009, 16:52

الألـه بتاح 889812102
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
منمن
طالب ماسى
طالب ماسى
منمن


الدولة : مصر
المحافظة : البحيرة
المدينة : كفر الدوار
الجامعة : الإسكندريه فرع دمنهور
الكلية : كلية الآداب
الفرقة : الثالثة
قسم : تاريخ
الشعبة : عامه
عدد المساهمات : 1208
العمر : 34
الجنس : انثى

الألـه بتاح Empty
مُساهمةموضوع: رد: الألـه بتاح   الألـه بتاح Icon_minitimeالثلاثاء 27 يناير 2009, 22:41

شكرا يازيزو Wink
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
البروفوسور
طالب نشيط
طالب نشيط



الدولة : إفتراضي
عدد المساهمات : 82

الألـه بتاح Empty
مُساهمةموضوع: رد: الألـه بتاح   الألـه بتاح Icon_minitimeالخميس 18 نوفمبر 2010, 11:03

جزاك الله خيراً / البروفوسور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الألـه بتاح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
آداب دمنهور :: منتديات التاريخ العام :: منتدى التاريخ القديم-
انتقل الى: